السبت 27 أبريل 2024 - 09:09 مساءً - القاهرة

     

 

 

               

 

  أحدث الأخبار

 

 

  الأكثر قراءة

 
 
 

ما أسباب تراجع الأغنية

  ازمة صوت

  ازمة كلمة

  ازمة لحن

  غياب دور الدولة في تبني أصوات جادة


نتائج

 

 
 

الرئيسية الرئيسية بيان ل "الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب برئاسة الشاعر الكبير والمفكر الدكتور علاء عبد الهادي

 

 يعلن عن موقفه الداعم للشعب العراقي ولحراكه الثوري ضد الفساد،
 

بيان ل "الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب برئاسة الشاعر الكبير والمفكر الدكتور علاء عبد الهادي

  الاثنين 18 نوفمبر 2019 08:56 صباحاً    الكاتب : افريكانو الثقافي




اصدرالاتحاد العام للأدباء والكتاب العربد.علاء عبد الهادى بيانا يحي فيه الشعب العراقى العظيم ويعلن موقفه الداعم لحراكه الثوري ضد الفساد، والمؤيد لثورته النابذة للانقسام بين أبناء وطن واحد، كما يثمن وحدة طيوف الشعب العراقي كافة، بشتى انتماءاته العقدية، والعشائرية، والسياسية، والطائفية ، لصالح الوطن، وتحت شعار المواطنة . وإذ يهيب الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب باتحادات الكتاب العربية وروابطها وأسرها وجمعياتها ومجالسها المنضوية تحت مظلة الاتحاد العام بأن يقوم كلٌّ منها بواجبه الثقافى والوطنى والقومى والإنسانى لدعم حراك الشعب العراقى البطل في تعبيره عن حقه فى المطالبة باسترداد ثرواته المنهوبة، والوقوف معه في التعبير السلمي عن مطالبه، وفي حماية مقدراته، ومحاسبة الفاسدين والمفسدين، فإنه يطالب المنظمات الدولية والعدلية، واتحادات الكتاب فى الدول الإفريقية والأسيوية بأن تعلن تضامنها معه فى حقه الأصيل في حلمه بعراق قوي صالح واحد ومستقل. كما يعلن الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وقوفه موقف الإجلال والإكبار لدماء الشهداء التى سالت منددًا بالعنف الذي مورس ضد أبناء الشعب العراقي البطل مؤكدًا أن ما حدث من قمع وقتل وتهميش أسفر عن سقوط ما يزيد على أربع مئة شهيد، واثني عشر ألف جريح، فضلاً عن آلاف المعتقلين في السجون، ومنهم رفاق في الكلمة وأخوة في الدم والقلم، أن ما حدث لن يزيد الحلم إلا تأججا، والحق إلا سطوعًا. ويناشد الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب السلطات العراقية احترام حرية التعبير السلمي الذي كفلته الدساتير، ونصت عليه المواثيق الدولية كافة. عاش كفاح الشعب العراقى فى ثورته المضيئة, وفى حراكه الإنساني لتحقيق مطالبه فى العدل والإصلاح والتغيير.

 

أخبار اخرى فى القسم