قالت الأديبة نجوى عبد العال واحدة من المبدعات والوجوه الشابة المرشحة لانتخابات النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر عن اسباب ترشحها :أعتبر أنني من النساء والفتيات الجدد اللائي يمثلن مصر بعد ثورة 25 يناير تلك الثورة البيضاء التي كان الشباب الناهض المحرك لها والتي كانت من أهم أهدافها الضرب على رأس الفساد ليس بالأقوال أو الشعارات وإنما بالعمل المفيد والبسيط والذي تتضح نتائجه على ارض الواقع هذا ما أحاول أن أحققه في قراراتي وتنفيذ هذه القرارات ولا ننسى أن خبرة الكبار ودعمهم المرتبط بعزيمة الشباب وعن رؤيتها الانتخابية وأسباب ترشحها قالت أرى ان الشفافية, ومشاركة الجمعية العمومية في وضع خطة الاتحاد الثقافية<
كما يجب على الاتحاد ان يفتح أبوابا جديدة مختلفة للتبرعات لزيادة توسيع نطاق التبرعات
ايضا مراجعة موارد الاتحاد والتأكد من ان يتم تحصيل كل هذه الموارد حسب ما قررته اللوائح. وحتى تكون هناك فرصه لزيادة التوسع في شراء العقارات لخدمة أهداف الاتحاد اما الشغل الشاغل بالنسبة لي هو زيادة معاشات الكتاب بما يليق بالكاتب والمثقف المصري و إنشاء أكثر من تجمع ثقافى لتجميع التراث بمعناه الواسع الاتفاق مع بعض الاساتذه والمتخصصين لتوسيع الترجمة من اللغة العربية إلى لغات أخرى بالنسبة للأعضاء الاتحاد.
الي جانب العمل على استغلال اكبر وحرية أوسع للفروع بما يستلزم من النواحي الإدارية والمالية حتى يؤدى ذلك إلى زيادة الميزانية لديهم وبشئ من الاستقلالية
وضرورة الاهتمام بالمحافظات والمناطق البعيدة سواء الوجه البحري او القبلي او سيناء او الوادي الجديد واقترح ان تتم قوافل ثقافية شهرية الى هذه المناطق حتى يكون التواصل مستمرا, وذلك لمد جسور التواصل بينهم واضافت من برنامجي السعى الي رفع المعاشات بما يتناسب مع قيمة الكاتب وقدره
و إنشاء مطبعه تقوم بإصدار كتب الأعضاء لضمان نشرا لإصدارات سنويا أو في أي وقت
والعمل على إعلان قائمة الأعمال المجازة للنشر من أجل الشفافية
