حالة زخم ابداعي تعيشها القاصة والروائية صفاء عبد المنعم حيث حيث أمامها الكثير من الأعمال التي تنتظر صدورها منها  رواية «أول بلكونة»، ومجموعة «حين تغنى أسراب النمل  وصفاء عبد المنعم قدمت للساحة العديد من الأعمال مابين أعمال قصصية وروائية منها   حلاوة الروح٬ امرأة الريح٬ التي رأت٬ في الليل لما خلي٬ قال لها يا إنا. بالإضافة إلى المجموعات القصصية: أشياء صغيرة وأليفة٬ الليالي٬ بشكل أو بآخر٬ الألعاب الخطرة٬ حكايات جدتى، تلك القاهرة، بنات فى بنات، أنثى الخيال٬ أحضان بيكاسو، حديث مع كافكا. و "عادي جدا طبعا" ورواية "فوق الشجرة طاووس و رواية “ستي تفاحة" ومجموعة " "مفكرة السيدة ص" ومقعد علي نهر النيل وقدمت للأطفال حكايات من حلايب، العمة توتة، حكايات بسملة، حكاية سندرا»، بالإضافة إلى الدراسات الشعبية «أغاني وألعاب شعبية للأطفال، داية وماشطة».يذكر ان صفاء تم تكريمها في ملتقي الشارقة لتكريم الثقافة في نسخته الثالثة يذكر ان صفاء عبد المنعم رغم منحزها الإبداعي المتميز لم تحصل علي جائزة من الدولة رغم احقيتها بذلك