استحلاب أولياء الأمور لا احد ضد التقدم والتطوير في مجال التعليم لكن ضد عدم وجود خطوط عريضة لهذا التطوير وضد الشو  الاعلامي لوزير التربية والتعليم فالرجل الذي هو يحارب الدروس الخصوصية هو أول من يشجع لها ويمهد لها  عبر عدم اصدار  قرار معروف لسعر المادة في فصول التقوية بل انه ترك الحبل علي الغارب للمدارس بقوله المادة من ١٠ الي ٨٥ مالذي يضير  الوزير ان يجعل المادة ٢٠ جنية سيدخل من المادة ٤٠٠ مليون جنيها شهريا ده لو افترضنا ان الطالب سوف سيأخذ درس  في مادة واحدة سؤال : هذا الوزير  يقول انه يحارب الدروس الشي الاخر هل بالفعل يحارب الدروس الخصوصية بارتفاع سعر مواد التقوية و هل راعي الوزير  ظروف الناس السيئة ماديا و بدلا ان بخفض  فرفع  مصاريف الدخول   الا يعلم أن التعليم كالماء والهواء وان وزارة التربية والتعليم وزارة خدمية  وليس سلعة لما لم  يصدر قرار بتخفيض المصروفات الي النص مراعاة لظروف المواطن ام انه تعليم ماركت ولما لايكون هناك قرار شامل بدل انه احتكر الأمر في التخفيض علي ابناء هيئة التدريس والشي الاخر هل فكر انه يثبت شريحة النت للدخول علي المنصات ام استحلاب المواطن وكيف أيضا للتلميذ ان يسأل مدرسه وهو لايعرف شي عن كتاب الدرس الذي هو اصلا غير موجود علي التابلت بالنسبة لمختلف المراحل ولا يوجد خاصية تحميله حتي علي الأجهزة العادية الشي  المهم هو اذا كانت الفصول سيئة هل يعرف ان هناك عجز في تعينات الخدمات المعاونه وان المدرسين في الأصل يجمعون من بعضهم البعض لصرف مكا فأت عمال النظافة الدكتور طارق شوقي التعليم ان طه حسين المفكر قالها إبان كان يشغل وزارة المعارف ان التعليم كالماء والهواء ان فرنسا يامعالي الوزير ومواطنها صاحب الدخل المرتفع بالمجان ياوزير التعليم انت تساعد بكسر النشي المصري داخلهم عليك مراجعة قراراتك هل تقبل ان من الممكن أن يدخل اداراي ويقول مثلا لتلميذ فين يابن.... مصاريف المدرسة لاتقل علي تيرمين الإشكالية هي عدم وجود التيرم الأول والثاني السؤال الاخر كيف كتاب الدرس غير موجود وهناك ملخصات طبعت بدور نشر من أين طبعت وعلي اساس استقي الناشرون اسئلتهم وشرحهم للمناهج هل فكرت الوزارة مثلا عمل دليل يوزع علي التلاميذ بترددات القنوات ومواعيد كل درس فيها ولا كل تلميذ عايز تلفزيون خاص وكمبيوتر خاص