الثلاثاء 23 أبريل 2024 - 09:11 مساءً - القاهرة

     

 

 

               

 

  أحدث الأخبار

 

 

  الأكثر قراءة

 
 
 

ما أسباب تراجع الأغنية

  ازمة صوت

  ازمة كلمة

  ازمة لحن

  غياب دور الدولة في تبني أصوات جادة


نتائج

 

 
 
 

بالقرب من


سيد يونس
الخميس 12 نوفمبر 2020 01:59:00 صباحاً


التصريحات الفشنك
لايوجد مسؤول. فوق النقد وعليه ان يعمل علي الإصلاح واذا نسي عليه أن يعترف  القيادي  بالخطأ والاستفادة من النقد  الوزير ماهو  الا خادم للشعب والوطن وقدوة في كل تصريح او لفظة يتلفظ بها لانه تحسب  عليه وزير التربية والتعليم الدكتور طارق شوقي يسعي لتطوير المنظومة التعليمية هذا محمود لكنه لم يراعي ظروف الوطن والمواطن في ظل جانحة كورونا وتعطل العمل هو قام برفع مصاريف المدارس الحكومية و لم يراعي  كرب اسرة  وضعه   في الاعتبار ما تمر به البلاد والعالم من أزمات اقتصادية طاحنة قد تكون المبررات جاهزة ان الوزارة تعمل   كذا وكذا لكن هل تعلم الوزارة ان دولة مثل فرنسا ومواطنيها الاغني التعليم مجانا  بها بل دولة مثل الجزائر تتشابه ظروفها معنا التعليم بالمجان حتي الجامعة علي كل حال  جاءت تصريحات الوزير  نقطة ضوء كنوع من تضميد المشكلة الوزير قال في تصريحات لمحرري الأقسام التعليمية في الأسبوع الأول من أكتوبر تقسيط المدارس الحكومية سوف تقسط المصاريف تيسيرا علي أولياء الأمور   عندها قال الجميع أن  الراجل متفهم  رفعه المصروفات   ولم يحسبها قال مراعاة لظروف الجانحة  يتم تقسيط مصاريف المدارس في مختلف المراحل من دفعتين الي ٤ دفعات بحسب مقدرة الاسرة علي ان تكون المصاريف مدفوعة قبيل انتهاء العام الدراسي " ترفع لك القبعة"  لكن أين ما وصل من مكتوب للجهات خاصة أن هناك أسر لديها أطفال في اكتر من مرحلة الي هنا كلام الوزير جيد رغم أيضا كعادتة ترك الامور  مايعة دون تحديد   زي فيلم    دروس التقوية  من ١٠الي ٨٥ مادة التقوية ومع بداية العام يذهب أولياء الأمور الي المدارس "بالنص"  الرد مفيش تقسيط عليكم بالبريد او البنك أو فوري انهم كعب داير و  بالنص "ده شو اعلامي" و  كل هذا الجهات الحق لان الوزارة لم ترسل ولو ورقة من الأرض بها منشور الي الجهات التعليمية  بالمحافظات بالتقسيط وان  هناك   تعاون مشترك بين الجهات المحصلة بالتقسيط والوزارة بمنشور معترف به من وزير التعليم الأمر الثاني من العيب ان يترك الوزير أولياء الأمور في مواجهة المدارس عندما يترك لهم تحديد امر  سعر مادة التقوية من ١٠ الي ٨٥ من سيعطي اقل من الثاني في ظل التكالب المادي هل بهذا  يحارب السناتر والدروس و هل فعلا بعدم تحديد ه سعر بسيط للمادة  يحارب الدروس الخصوصية أليس يخسر بالمغالاة وكله سيهرب لمن اجود وأقل  ماذا لوحدد وخفض أليس هذا سيدر دخلا  لتحسين وضع المنظومة التعليمية والمدرس بسعر قليل واقبال اكتر لماذا الوزير لم يطلع منشور ثابت بان سعر المادة  طوال الشهر "٤ حصص" ب ٥٠ جنية "طوال الشهر" للثانوي او الاعدادي ب ٣٠ والابتدائي ب ٢٠ هل يعلم الوزير ان بعض المدرسين في محافظات مصر المادة درس خصوصي  طوال الشهر"  ال" ٤ حصص"  ب ٣٥ و ٤٥ ليس الحصة  ايهما سيفضل الطالب هل المادة طوال الشهر ال ٤ حصص ٣٥  أما حصص وزير التعليم المايعة من ١٠ الي ٨٥ هل برفع سعر مادة التقوية هل هو يحارب بهذا الدروس الخصوصية هل يعتقد ان ابناء الصعيد  والاقاليم يسكنون التجمع ودجله ويدخلون السناتر؟ ما  موقف الوزير وهو المربي الفاضل القدوة عندما يصرح ولايفعل الا يعلم النشئ عدم المصداقية لانه قال كلام غير صادق فيه الا يعلم الأطفال عدم الوضوح   ما شكل الوزير عندما يصرح ولايصدق  فيما يقول؟ أين الخطأ هل في تصريحات الوزير اما فيما هم تحته  بعدم اصدار  قرارات مكتوبة ام  ستبررها  الوزارة وتقول ده كان مقترح وتحلف علي الطلاق كان مقترح ام سينفي الوزير ما قال اصلا وان هناك أعداء للتطوير علي الوزير ان يستمع للنقد مادام في الصالح العام المسؤول عليه عندما يقول كلمه لابد ينفذها ولابد ان براعي الظروف اقول للوزير لا أحد يعترف بالتصريحات الشفاهية الكل يخشي الخطأ ماتقوم ن به من تطوير سيذهب ادراج الرياح مالم يكن هناك قرارات ملزمة للادارات التعليمية وتراقب وصولها وتنفيذها عبر أمناء يخشون علي المجهود المبذول