الجمعة 29 مارس 2024 - 12:12 صباحاً - القاهرة

     

 

 

               

 

  أحدث الأخبار

 

 

  الأكثر قراءة

 
 
 

ما أسباب تراجع الأغنية

  ازمة صوت

  ازمة كلمة

  ازمة لحن

  غياب دور الدولة في تبني أصوات جادة


نتائج

 

 
 
 

بالقرب من


سيد يونس
الخميس 11 نوفمبر 2021 07:50:18 مساءً


لوجه الله والوطن
الجانب الاخر من اليم مالذي يجعل مسؤول ما يتمادي في الاخطاء لو انه لايقبل النصح هو الاحساس انه خط أحمر ولا ادري مالذي خططه؟ عرف ان القلم ما صريره الا نورا يمشي جنب الي جنب مع أي جالس علي كرسي بحيث يكون له شمعة تنير له الطريق في عز الضلمة اذكر ان وزير الثقافة السابق الفنان فاروق حسني اعطاه الله الصحة وانا واحد من الناس كنت أريد الأفضل لما يقدم من أجل المصلحة العامة في قطاعات وزارات الثقافة وكنا ننتقد اكتر مما نشيد وان كنا دائما أيضا نشييد بما يقدم حال الاجادة كنت أجد الرجل ولانه محنك سياسي لايزعجه النقد بل يتلقيك بكل محبة وابتسامة فيبادرك بابتسامة مشيدا بما كتبت معلنا انه يتم التحقيق بما جاء في الوقت الحالي كل وزير ومسؤول اعلامي جمع حوله "الطباخين" الذين يقومون بتبجيل المسؤول او الوزير و بالطبع المسؤول الاعلامي يقبض علي الراس بحجة شايف سعادتك الإعلام بيشيد ازاي بما تقدم والتاني فاشخ سنانه "جود جود" سنرفع الانجاز والمنجز الاعلامي للاستمرار وكله مستفيد مادام الاستمرار وكله في المواني يابا وتحت الشجر ياوهيبة ياما كلنا برتكان وحتي لاندفن راسنا كالنعامة اصبح الان الجالس علي اي كرسي من المحزن يلتف حوله كورال واحد انت الإله الملهم انت صاحب الفكر والسراج المنير وصاحب التجربة الدنماركية والعلم والعلامة، لم يعد سبيل للاخذ بالرأي الاخر، لذلك مضي كل مسؤول في غيه تحت شعار خط أحمر وازرق وبني ورمادي وكل الوان الطيف وسوف اتخذ وزير التربية والتعليم نموذجا الذي تكتظ وسائل التواصل بالنقد لتجربته الملهمة وانا ضد ما يأتي من ألفاظ فالرجل انسان وبشر قد تكن طموحاته اكبر من أحلامه. فهو عندما مثلا طبق ما يسمي التابلت ١ انه لم يكن لديه شبكة خاصة مع وزارة التعليم العالي او لم تتشارك وزارات مختلفة لاتكون عرضة الاختراق مثلما حدث في امتحانات الثانوية العامة وكما حدث من اختراقات مثلا لبعض الحسابات للبنوك فعل عجزت مؤسسة الدولة ان يكون لها شبكة تختص بكل ما يندرج تحت الأمور التي تخص الوطن بمؤسساته وأمن افراده بدل المشاع بالشبكات العامة ٢ وزير التربية والتعليم هل يدرك ان أحوال الناس" نيلة النيلة" ولم يراعي يجب عدم رفع مصاريف المدارس لنقول مثلا أسرة عندها ٣ أفراد في مراحل تعليم مختلفة من أين لهاتدفع ام سيأتي بمبرر ان هناك رجال أعمال يسددون وان هناك بحث اجتماعي وان هناك تكافل وكرامة وهناك تلاميذ أولياء أمور آبائهم يعملون بالتدريس معفيين اقول له يارجل ولماذا تكسر نفوس أبناء مصر أمام مدرسيهم ببحث اجتماعي او انتظار رجال أعمال أليس من الأفضل نظام التقسيط ٤ دفعات افضل، ولاحبذا التعليم العالي فعلت ذلك في الجامعات، نفترض جدلا الرفع اصبح امرا واقعا لماذا لم يفكر في عمل قرار بتقسيط المصاريف علي ٤ دفعات تنتهي مع نهاية السنة، ولماذا ربط الكتب بالمصاريف. هل يعلم سيادة الوزير ان الجزائر أنموذجا وفرنسا الاغني التعليم بالمجان منذ الصغر حتي الجامعة ٥ هللت الابواق المزيفه قبل بداية السنة الدراسية وجبة غذائية متكاملة التخين ح ندية وجبة تخليه غزال، واللي عنده "انميا" ح ندية وجبة يصبح بها بروسلي ومحمد علي كلاي وميسي ويوسف وهبي في التمثيل وياخ في الموسيقي "فالعقل السليم في الجسم السليم" اعتقدت الوجبة ستتعمم مع أول يوم دراسي علي كل المدارس تكتشف ان الوجبة يامولاي كما خلقتني لافيها تفاحة ولا موزة ولا واحدة تفاحة ولا واحدة نبق ولا جناح فرخة او حتي بيضة مسلوقه يب الكارثة الترم الاول أوشك ينتهي ولم تصل ٩٠ بالمائة من المدارس انه التزييف والتضليل والدعاية الكاذبة نحن احلامنا اكبر وأعصاب الناس في دمار يقال ان الوجبة تكلف الدولة ١٠ جنيهات ياسلام علي راي احمد عفت المعلق الرياضي الشهير ماذا لو ان كل تلميذ اعطيناه في الشهر ٣٠٠ جنية وان شاالله كل تلميذ ياكل "مش" لو ننزل له وجبات في كنتين المدرسة ساندوتشات مختلفة كل حسب رغبته يشتري ما يشتري او امه التي هي احن عليه من وجبة وهمية متكاملة تعمل له ساندوتشات المهم يقبض اول كل شهر منحه تودع له في فيز ا تحمل فيزا " تحيا مصر " لدي سؤال يؤرقني هل ما يحدث لنشيء مصر من الابتدائي حتي الجامعة أليس هذا سبنتج عنه أجيال غير اسوياءو معقدة نفسيا في ظل تفسخ اسري بسب الظروف الاقتصادية أليس هؤلاء لو الصحراء بقت جنه لن تشفي عقولهم من عقد سنوات راسخة ان الأبعاد خطيرة مازلت اقول ان العراق، سوريا، ليببا تعرف عدوهم اما نحن الحرب اقوي فشل مخطط الفتن وفشل مخطط الإرهاب والكباب لكن دخلوا لنا من مدخل العقد التفسخ والهدف قتل الانتماء ونحن دون وعي نساعد علي ذلك لنفكر رحمكم الله أليس تلك الأجيال ستخرج مجرمين وأشرار يكرهون الحياة الحلول كثيرة من يسمع حقيقي هناك منجز ضخم تحقق لكن كل هذا سيصبح هباء لو لم نهتم بالبعد النفسي والاجتماعي ان الاستثمار في الحجر لابد أن يسبقه بخطوه الاستثمار في البشر لماذا نخون كل من يعشق تراب بلده ونتهمه بالهدم ، فالهدم هو التخوين والهدم يصبح جالس علي كرسي يعتقد نفسه خط أحمر، والهدم هو جوقة النباحين بالباطل حول كل جالس علي كرسي جمعه مستفيد ليس امين في توصيل الرسالة صح ببث التخوين والتخوبف من كل محب لوطنه انتشروا هؤلاء كالجراد في الأماكن والوزارت وهم يشفطون المكافآت. اخيرا :أزعم ان البرلمان غاب دوره نوابه في محاسبة كل وزير ووضع مقترحات له هب منهمكين في الوجبات الاوبن بوفيه المدعوم ام البزنس الخاص بهم وكل واحد يقابل الاخر بالاحضان ازيك يا سيادة النائب والتاني وحشني ياعبد المتعال بيه