سأخرجُ من دمي ليلاً
وأبحثُ فى الجهاتِ عن التي
تمضي بخفِّ الحالِ
هيىءْ أيها الجسدُ اكتمالي
سوف أصعدُ مثل لبلابٍ على الحيطانِ
متكئًا على نهدينِ،
هيىءْ أيها العشقُ اكتمالي
سأمرُّ من سهوي
إلى سهوي
فدعْني ألتقطْ حجراً
وأقذفْهُ
قريباً من طيورِ الدهشةِ الأولىَ
أنا المسوسُ
مستنداً إلى ظلي أقومُ ،
الآن حصحصَ قلبى الغفلانُ
صبِّي فوق أعضائي مياهَ الصحوِ هوناً
واقرأي
تعويذةَ الوقتِ الجميلْ