الثلاثاء 14 مايو 2024 - 10:14 مساءً - القاهرة

     

 

 

               

 

  أحدث الأخبار

 

 

  الأكثر قراءة

 
 
 

ما أسباب تراجع الأغنية

  ازمة صوت

  ازمة كلمة

  ازمة لحن

  غياب دور الدولة في تبني أصوات جادة


نتائج

 

 
 

الرئيسية ابداع الأربعاء..المبدعان دنيا كمال ومحمد عبد الله سامي ضيفا "كلمات" بالنيل الثقافية

 

 
 

الأربعاء..المبدعان دنيا كمال ومحمد عبد الله سامي ضيفا "كلمات" بالنيل الثقافية

  الاثنين 11 نوفمبر 2019 03:08 مساءً    الكاتب : زينب عيسي




يستضيف الاعلامي خالد منصور  الكاتبة الروائية دنيا كمال والكاتب الروائي محمد عبدالله سامي في برنامج "كلمات" علي شاشة النيل الثقافية ،وذلك في  حلقة يوم الأربعاء 13 نوفمبر الجاري  في حوالي الساعة الخامسة مساءً  لمناقشة أحدث أعمالهما الروائية،وتتحدث " كمال" عن روايتها "ترتيبات عشوائية"."ترتيبات عشوائية" وتدور حول البطلة التي تكتب رسائل لأربع شخصيات قريبة منها، ومن خلال الرسائل يتعرف القارئ على هزائمها وانتصاراتها وحياتها عموما.

ومن اجواء الرواية :

"في منتصف ثلاثينياتي أستمتع كثيرًا بالطيش الذي لم أمارسه قَطُّ، فأنا العاقلة التي تظلُّ واعية في أحلكِ الظروف. أمسك في يدي طوال الوقت بكل الخيوط، ويقولون عني إنني مهووسة بالسيطرة لدرجة منعتني من الاستمتاع بكثير من اللحظات، التي إن كنت تركتها تمضي بلا حسابات لَصبحتْ أحلى لحظات العمر كله، أما الآن، وبكثير من السيطرة، فأترك يديَّ لدقائق معدودة لأشعر بجميع الحبال تنفلت منهما، وبالسقوط بلا حسابات، وبكل الخطر الموجود في العالم."

دنيا كمال كاتبة مصرية، حاصلة على ليسانس آداب قسم لغة إنجليزية من جامعة عين شمس، وتعمل في مجال الإنتاج التلفزيوني. صدرت لها روايتان: "حكايتان: هي وضحى"، و"سيجارة سابعة" وهي الرواية الحاصلة على جائزة ساويرس لشباب الكُتَّاب عام 2014، كما صدرت باللغة الإنجليزية

أما "درب  الإمبابي " فهي أول أعمال الكاتب الشاب محمد عبدالله سامى والتى تحمل اسم "درب الامبابى" مكانها "إمبابة"، أزمانها متباعدة، لا انفصال بين ما حدث لولي "إمبابة" في عهد الأيوبيين بكراماته وأحواله ومريديه وبين ما حدث للبطل في "إمبابة" في العصر الحديث. مائة عام يحكي فيها قصته ورحلة بحثه عن أسباب وجوده وحقيقة إعمار أرض الله، عن أجيال سلفوه وعيال خلفوه، عن غواية الدنيا لبني البشر، عن سوء الفهم الذي وقع بين الإنسان وبين الموت، ويقينه الأخير بأن صبر الموت لا ينفذ، وأنه لا طريق لهزيمته إلا بخدعة أخيرة.

من أجواء الرواية:-

"لتتابع الأيام مفعول السحر، فعل الزمن فيها هادئ وحييّ، لا يضاهيه شيءٌ في مهارة فعله، نَدَبه الله ليقيم في البشر صفة النسيان، أوجدها الله فيهم واشتق لهم منها إسم "الإنسان"، ثم جعل الزمن عليها رقيبًا، على ألا يترك البشر على حالهم أبدًا، ينسيهم حالهم الذي كان، فيبدلهم حالًا غيره، ثم ينسيهم إياه مرة أخرى، يقلب قلوبهم ويغير هواها

 

أخبار اخرى فى القسم