كما يقول المثل العامي "هم يضحك وهم يبكي" هكذا حال العالم في ظل إنتشار فيروس كورونا القاتل والذي إستقبله بعض المتفائلين بنكات وتعليقات ساخرة علي شبكات التواصل الإجتماعي والتي تكشف أن الهموم اليومية بالعالم جراء هذا الضيف الثقيل جدا والغير مرغوب فيه واحدة ، ومن أبرز الطرائف المتعلقة بوضع الحظر المنزلي نختار هذه المواقف :
طالبت امرأة أردنية باستعادة زوجها المحظور لدى ضرتها في مدينة أردنية أخرى منذ أكثر من 12 يوما وقالت السيدة الأردنية في مداخلة على أحد البرامج المذاعة في الأردن، إنها زوجة ثانية وتقيم في عمان وأن زوجها ذهب لبيته الأول في مدينة مادبا، إلا أن صدور قرار منع التجول بسبب وباء كورونا، حال دون عودته إليها مرة أخرى.
وحسب موقع "أورينت نت" ناشدت السيدة عبر البرنامج سلطات بلادها بوضع استثناء من قرار منع التجول خاص بمتعددي الزوجات حتى يتسنى لزوجها ولغيره العودة إلى بيوتهم.
ومن جهته أكد مذيع البرنامج على أحقية طلب السيدة، بشكل طريف، حيث سألها اذا ما كان زوجها تعمد الذهاب لزوجته في هذا التوقيت هربا منها، إلا أن الزوجة نفت ذلك.
ـ طفل غیر معتاد على تواجد والده في المنزل یسأل: ماما بابا بده یسكن معنا بالبیت ع طول
ـ عن الثوم صدر البیان الضاحك التالي: على عكس ما تروج له السلطات الثوم هو أفضل علاج ضد الفیروس، هو فقط فعال ضد العدوى ولیس ضد الفیروس نفسه، إن تناولتموه نیئا بكمیة وافرة یضمن لكم مسافة لا تقل عن مترین بینكم وبین الآخرین..
ـ طرفة أخرى عن بقاء الأطفال في المنزل وضیق صدر الأهل أحیانا: إذا بقیت المدارس مغلقة سیكتشف الأهل لقاحا قبل العلماء.
ـ منشور لأحد هواة الغناء: "قررت أن أغني من النافذة مثلما فعل الإیطالیون والیوم سأغني مجددا في انتظار أن تصلني فردة الحذاء الثانیة ".
إحدي المغردات السوريات قالت علي صفحتها بشبكة التواصل الإجتماعي :كورونا إذا وصل علي سوريا ممكن يموت من الإكتئاب نحنا حالتنا تصعب علي الفيروس.
ـ متابعو إصدارات الهواتف الذكیة كان لهم هذا الرأي: "تخیلوا بعد كوفید ١٩ ، ان تطلق الصین كوفید ١٩ اس
