في استهل العدد في قسم المتابعات والأخبار بتقرير خبري لرنا رأفت عن استعدادات عرض "جريمة بيضاء" بمسرح الهوسابير، وتقدم تقريرا آخر بعنوان رجل المسرح متعدد المواهب.. د. عمرو دوارة يتخطى أزمته الصحية بالتكريمات والجوائز ويستعد لتقديم "قمر الغجر". وتكتب همت مصطفى عن أحدث إصدارات الهيئة العامة السورية للكتاب.. المسرحيات الثلاث "مسرح الخيال"، هذا بالإضافة إلى مقال عن تدشين جائزة "رانا ابو العلا" للمقال النقدي بجائزة علاء الجابر للإبداع المسرحي 2024. ونقرأ أيضا تقريرا عن مهرجان المسرح الفلسطيني بالمسرح الوطني اللبناني، وتكتب نادين فتح الله عن ملتقى فنون المسرحية بأكاديمية الفنون. وتختتم الأخبار والمتابعات بتقرير عن السينوغراف حازم شبل، يوضح فيه أسباب استقالته من الهيئة العالمية للسينوجرافيين. وفي قسم الحوارات والتحقيقات إيناس العيسوي تحاور المخرج المبدع مراد منير: "المغامرة" أعادتني للمسرح وسعيد بافتتاح السامر، وتقدم روفيدة خليفة تحقيقا بعنوان "وداعا أشرف عبد الغفور.. رائحة الزمن الجميل فنا وخلقا والتزاما". وفي قسم رؤى حاتم التليلي - الفائز بتانيت قرطاج الذهبي يكتب من تونس: "صمت" انفجار في مرفأ أرسطو أم عودة المسرح إلى حامضه النووي، ويكتب جمال الفيشاوي "غرفة مغلقة" غرفة لم تر لها بابا، ويكتب محمد أحمد كامل عن عرض "عجيب وعجيبة" وعودة التراث الشعبي، بينما يكتب مجدي محفوظ.. مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي رسالة للإنسانية. وفي قسم نوافذ ننشر الجزء الثاني من كتاب "الفلاح الفصيح - أحمد مرعي للكاتب عبد الغني داوود، وننشر الجزء الثاني من كتاب "الفكر- التراجيديا – تراجيديا الفكر.. ملاحظات على مصير النظرية على خشبة المسرح" لـ هانز – تيس ليمان، ترجمة أحمد عبد الفتاح. ونقرأ في ختام العدد الجزء الرابع والعشرين من مقالات د. سيد علي إسماعيل حول تاريخ مسرح نجيب الريحاني وتفاصيله المجهولة بعنوان "مسرحية للريحاني من دون الريحاني!" "مسرحنا" جريدة إلكترونية تصدر بشكل أسبوعي، ويتولى رئاسة تحريرها الكاتب والناقد محمد الروبي، والكاتب إبراهيم الحسيني رئيس التحرير التنفيذي، والكاتب أحمد زيدان رئيسا لقسم الأخبار والمتابعات، والمخرج حازم الصواف رئيسا لقسم التحقيقات والحوارات، ويتولى الديسك المركزي الشاعر محمود الحلواني، تصحيح رمضان عبد العظيم تصوير مدحت صبري، والإخراج الفني لوليد يوسف.